الصباح اليمني_الأبراج اليومية|
لا يزال القمر يتنقل في برج العقرب المائي ولا تزال الاجواء الفلكية ممتازة على كافة الاصعدة لكل من مواليد السرطان العقرب والحوت.
تحية كبيرة وينعاد على كل مواليد اليوم الاثنين 21 أيلول (سبتمبر) من برج العذراء تمنياتي لكم بالكثير من السعادة ان شاء االله كل ايامكم سعيدة وعقبال المئة عام من التقدم والنجاح بانتظار مولود اليوم انطلاقة عام مميزة تجلب لك الحظ وتفتح أمامك الطريق لكي تحقق رغباتك وتنهي مشاريعك بنجاح. بانتظارك تقدم ملحوظ على الصعيدين المهني والمالي. لقد مررت بفتراتٍ صعبة وها إنّ الضغوط تزول في هذه السنة. تنتظرك مفاجآت وأحداث لم تكن في السحبان. تتحقّق مشاريعك بطريقة سحريّة.
مولود اليوم الاثنين 21 أيلول (سبتمبر) من برج العذراء
من عيوب مولود اليوم من برج العذراء المزاجية، وعدم الارتياح والثقة للكثير من الناس، وهذا ما يجعل اختلاطه بالآخرين صعباً، كما أنه يميل الى الوحدة، والغموض، وشدة التدقيق على كل فعل حتى لو لم يكن يستحق، والحاجة الى التسلسل والتدرج في التعامل مع الآخرين، حتى يطمئن ويرتاح لهم، كما أنه خجول، ومخادع، وبارد المشاعر، ويوجه النقد القاسي الذي يجعل الكثير من الناس تنفر منه، وردود أفعاله سريعة، كما يحرص على التحفظ ويشدد على التجريب، والتأكد من صحة كل شيء، ويعتمد مولود برج العذراء فقط على العقل في اتخاذ قرارته ويبعد عن العاطفة، مما يجعله ذلك قاسياً في قرارته وردوده، ويجد الصعوبة الكبيرة في اختيار الأصدقاء والأشخاص المقربين.
مهنياً: إحذر نفقات لم تتوقعها لدفع بعض المستحقات، أو لتغطية عملية شراء لم تحسب لها كل هذا الحساب.
عاطفياً: مؤهلاتك تلفت أنظار الشريك وتثير إعجابه، فأنت قادر على تنفيذ كل ما يطلبه منك من دون أن تشعره أنك خاضع له.
صحياً: وضعك المهني والعاطفي لا بد من أن يترك أثره على وضعك الصحي.
مهنياً: تواجه حقيقة ما، وتضطر ربما إلى إلغاء بعض المواعيد لمعالجة أمر طارئ.
عاطفياً: تتمتع بقدر عالٍ من المنطق والنزاهة في تقييم الشريك ولو كان من أعز الأشخاص على قلبك.
صحياً: تراودك فكرة السفر أو القيام برحلة في ارجاء الطبيعة للاسترخاء ونسيان هموم العمل ومشاغله وللراحة.
مهنياً: الحظوظ جميلة ومميزة، تحفّزك على الاجتهاد والمواظبة، ويرافقك الحظ ويفتح أمامك أبواب الصداقة ويسهل معظم العلاقات المهنية.
عاطفياً: تجاربك السابقة في المجال العاطفي لم تكن جيدة، لكن ما تواجهه اليوم يختلف كلياً عن التجارب السابقة.
صحياً: يبدوالمزاج متعكراً بكل الأحوال، تجنّب الجدال الحادّ لئلا تثار أعصابك.
مهنياً: إحذر سوء تفاهم أو التباساً في أحاديثك، وكن واعياً لكل ما يقال ودوّن الملاحظات، وتتاح لك فرص مهنية مميزة، ويحالفك الحظ وتحقق أرباحاً.
عاطفياً: تقدم غير متوقع في العلاقة بالشريك، بسبب اقدامك على دعمه في مشروع نوعي يضمن لكما مستقبلاً مشرقاً.
صحياً: تجنّب التوتّر قدر المستطاع، فهذا اليوم يحمل إليك بعض المتاعب لكن ذلك يكون موقتاً.
مهنياً: ها أنت تواجه سلبيات تعاطيك مع الآخرين خلافاً لما اعتادوه منك، ما الذي غيّرك أو حوّلك إلى شخص آخر؟.
مهنياً: قد تجد المساعدة التي كنت تبحث عنها عند الشريك، لذا يستحسن أن تستفيد من وجوده بقربك قدر المستطاع.
صحياً: تحيط بك أجواء عائلية ومهنية وعاطفية ممتازة، ما يتركك مرتاحاً نفسياً وجسدياً.
مهنياً: تهتم بمشاريع مشتركة مع بعض الجهات، وتوظف حيويتك بشكل فعال جداً، وتروّج عملك بنجاح وتخترق صفوف المنافسة بقوة.
عاطفياً: التساهل مع الشريك يزيده حباً بك ويقدّر تصرّفك معه، وهذا ما يجعله ينتظر الفرصة المناسبة ليبادلك بالمثل.
صحياً: لا تدع متطلبات العيش تأخذ منك راحتك وتبقيك في قلق دائم، خصص وقتاً للاستمتاع بالحياة.
مهنياً: حوافز جديدة في العمل تجعلك أكثر حماسة ونشاطاً، وفرص نجاح متعدد على غير صعيد.
عاطفياً: لا تحكم على الشريك بتسرّع، فهو شفّاف وحسّاس إلى حدّ كبير، وسيثبت لك أنك أخطأت في تسرّعك بحقه.
صحياً: لا تطل السهر بل أخلد إلى النوم باكراً، وحاول عدم إرهاق نفسك.
مهنياً: الحظ الكبير إلى جانبك في الأيام المقبلة، فحاول أن تستفيد من الوضع قدر الإمكان لتحقيق مكاسب طال انتظارها.
عاطفياً: حب مفاجئ ولقاءات رومانسية متعددة، لكنك تحذر التطرّق الى بعض الموضوعات الحسّاسة مع الشريك.
صحياً: لا تلجأ كثيراً إلى المهدّئات أو المنوّمات، واستعض عنها بالرياضة أو القيام بأي نشاط ترفيهي يخفف عنك.
مهنياً: إياك والتسرع في اتخاذ القرارات المصيرية، راجع حساباتك ولا سيما علاقاتك المهنية.
عاطفياً: كن قويّاً وبرهن للحبيب أنك قادر على تحمّل مسؤولية تصرفاتك في أدقّ الظروف.
صحياً: العمل بالنصائح الطبّية ضروري ولا سيّما أنك تنتقل من مرحلة عادية إلى مرحلة استثنائية.
مهنياً: ترتفع المعنويات والثقة بالنفس بشكل كبير، فتبحث شؤوناً مهنية وتساعدك أعصابك المتينة واندفاعك على المغامرة بتوقيع عقد استثمار جديد.
عاطفياً: الغيرة من الأسباب السلبية في العلاقة بالشريك، حاسب نفسك قبل الآخرين فترتاح أكثر.
صحياً: بعد أشهر من الانتظار والترقب، عليك أن تحسم موقفك المتردّد في الشأن الصحي، لأن ذلك يكون في مصلحتك.
مهنياً: حاول أن تبتعد عن العدائية غير المبرّرة في العمل، فالمرحلة المقبلة ستفرض عليك التعامل مع الآخرين بجدية.
عاطفياً: تحاول إقامة علاقة جديدة، وتسعى لأن تكون فيها الإنسان المخلص وصاحب العواطف الصادقة.
صحياً: لا تفسح الطريق أمام اليأس ليتسلل إلى نفسيتك فيدمر معنوياتك ويبقيك في حال من الجمود.
مهنياً: يكون النجاح من نصيبك وتستعيد حيويتك، وتتلقى جواباً أو إشارة وتنطلق بمرحلة وعلاقة مهنية جديدة.
عاطفياً: سعادة كبيرة جداً في طريقها اليك، وهذا سببه التفاهم التام مع الشريك على العناوين الأساسية.
صحياً: الخضراوات والفاكهة ضرورية في حياتنا اليومية، والاعتماد عليها مفيد للصحة.