الصباح اليمني_مساحة حرة|
قبل 3 سنوات تقريبا ظهر مراسل قناتي العربية والحدث محمد العرب، في منطقة لا معلم فيها، أثناء هطول قطرات المطر، كان حينها يغطي أخبار صرواح ومزاعم الشرعية والتحالف بالتقدم نحو خولان، كعادته التي استحبتها القناتين فيه، من الكذب وصناعة انتصارات زائفة، قال العرب للمذيعة في الاستوديو إن ذلك المطر هو مطر خولان، وهذا دليل على أن قواتهم دخلت خولان.
ليس للمطر باركورد ليعرف هو مطر خولان أم مطر صرواح.
كم من الوقت انقضى منذ ذلك اليوم ولا تزال المعارك في صرواح، إن لم تكن قد انحسرت واتجهت إلى تخوم مأرب
هكذا دأب محمد العرب ومن خلفه اعلام التحالف على تسويق الزيف لجماهيرهم، وهاهم يعودون مرة أخرى من نهم، نهم التي أعلنوا سابقا ألف مرة أنهم تجاوزوها ووصلوا إلى أرحب، حتى أن محمد العرب ظهر في مزرعة للقات قال إنها في أرحب، فيما أعلنت قناة سهيل أسر كل شيء حتى “حمار نهم”.
لا يراعي هؤلاء مصداقية إعلامهم، ولا حجم الانتكاسة التي تصاب بها جماهيرهم، من فرط ما كذبوا وساقوا من انتصارات وهمية، ما تلبث إلا أن تنكشف حقيقتها في غضون أيام قليلة.
وقبل أن تنتهي فصول مسرحيتهم الهزيلة الان..لنا ان نتساءل: ماهو جديد محمد العرب، نقترح عليه أن يستشهد بالبرد ليقول أنه في صفوف نهم الأمامية على مشارف أرحب، فنحن ففي فصل الشتاء ولا يوجد أمطار.
ليس للمطر باركورد ليعرف هو مطر خولان أم مطر صرواح.
كم من الوقت انقضى منذ ذلك اليوم ولا تزال المعارك في صرواح، إن لم تكن قد انحسرت واتجهت إلى تخوم مأرب
هكذا دأب محمد العرب ومن خلفه اعلام التحالف على تسويق الزيف لجماهيرهم، وهاهم يعودون مرة أخرى من نهم، نهم التي أعلنوا سابقا ألف مرة أنهم تجاوزوها ووصلوا إلى أرحب، حتى أن محمد العرب ظهر في مزرعة للقات قال إنها في أرحب، فيما أعلنت قناة سهيل أسر كل شيء حتى “حمار نهم”.
لا يراعي هؤلاء مصداقية إعلامهم، ولا حجم الانتكاسة التي تصاب بها جماهيرهم، من فرط ما كذبوا وساقوا من انتصارات وهمية، ما تلبث إلا أن تنكشف حقيقتها في غضون أيام قليلة.
وقبل أن تنتهي فصول مسرحيتهم الهزيلة الان..لنا ان نتساءل: ماهو جديد محمد العرب، نقترح عليه أن يستشهد بالبرد ليقول أنه في صفوف نهم الأمامية على مشارف أرحب، فنحن ففي فصل الشتاء ولا يوجد أمطار.
خليك معنا