الصباح اليمني_متابعات|
علقت وزارة حقوق الإنسان في صنعاء، على الوضع الصحي الكارثي من خلال انتشار الأوبئة والأمراض الخطيرة في اليمن، والتي ليس لها علاج إلا الوقاية الصحية فقط.
وقالت وزيرة حقوق الإنسان بصنعاء علياء عبداللطيف، إن على المنظمات الدولية أن تتفادي الكارثة الصحية بكل ما تحمله الكلمة من معني لأنها “مطالبة بالقيام بواجبها الإنساني للحد من انتشار وباء حمى الضنك في محافظتي الحديدة و تعز”.
واعتبرت علياء عبداللطيف، إن “وصول حمى الضنك إلى مناطق بمحافظة تعز، بعد أن استفحلت بمديرية الجراحي وبعض مناطق محافظة الحديدة”، يعد أمراً خطيراً.
وأكدت عبداللطيف، إن “ما يحصل من تردٍ للأوضاع الصحية يضعنا جميعاً أمام مسؤولية كبيرة تتعلق بحياة الناس الأبرياء الذين لو توفرت لهم الحماية الصحية اللازمة لما تعرضوا للموت”.
خليك معنا