الإثنين, 12 مايو, 2025
الصباح اليمني
  • الرئيسية
  • أخبار اليمن
  • تقارير
  • ثقافة وهوية
  • مساحة حرة
  • منوعات
    • فيديو
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار اليمن
  • تقارير
  • ثقافة وهوية
  • مساحة حرة
  • منوعات
    • فيديو
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
الصباح اليمني
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
الرئيسية مساحة حرة

الفشل الأممي..سؤال له بداية وليس له نهاية؟

10 مارس، 2019
17 0
الفشل الأممي..سؤال له بداية وليس له نهاية؟
انشر في الفيسبوكانشر في تويترانشر في تليجرام

الصباح اليمني_مساحة حرة|

سؤال له بداية لكن ليس له نهاية ولا إجابة واضحة حتى هذه اللحظة وهو : على أي أساس يتم اختيار دول مجلس الأمن والأمم المتحدة هل على أساس القوة؟ النفوذ؟ أم المال؟

تظل الدول العربية هي الأسماك الصغيرة في بحيرة العالم المتوحش لتبتلعها اسماك المحطات الكبيرة.

فالبرغم أن المملكة السعودية هي من تدعم بالمال والتي تملك الوفرة، إلا أنها لم تستطع إنتشال نفسها من كونها خاضعة مطيعة، ويد تحركها الدول الكبرى كيفما ومتى تشاء.

اليوم وعلى مدى أعوام مديدة لم تقدم الأمم المتحدة إلا الفشل، حيث يبدو ان من لوائح الأمم المتحدة الداخلية هو اثبات وجودها ونجاحها بفشل الدول التي تدخر خيرات النفط، لتنعم!

أظن هذا فضيلة، أن ما ذكرته أخيراً هو الغاية من وجود دول راعية في القرن الواحد والعشرين.

وزير الخارجية البريطاني (هنت) بعد أن زار مؤخراً اليمن وخصوصا ميناء “عدن” ويعتبر أول وزير خارجية في العالم يزور اليمن منذ العدوان على اليمن 26 مارس 2015. وضح بكل صراحة أن الفشل سيكون خلال أسابيع إذا لم ينفذ الطرفان إتفاقهما .

بينما المتابع عن كثب للمجريات على الساحة السياسية اليمنية ولكلا الطرفين اليمنيين، يجد أنه لا مصلحة لهما من إتفاق ستوكهولم. غير أنه إتفاق لا يفيد إلا الأمم المتحدة.

فكيف لا يفيدها وهي التي ما يلبث مبعوثها الذهاب والإياب إلي اليمن كي يتطمأن على وجودهم في ميناء الحديدة .

وعلى وتر المجاعة لعب هنت قائلا هنالك 20 مليون يمني جائعون. كي يجزء القضية اليمنية ويذر الرماد على العيون ويشتت الاطراف عن القضية الحقيقية. قضية الحرب على اليمن وما خلفت ورائها من جرائم إنسانية نتيجة العدوان وسجون سرية وتعذيب واحتكار للغاز والبترول والقاعدة وخطايا التحالف التي لاتعد ولا تحصى، والاغرب من ذلك جعلت الأمم المتحدة من ميناء الحديدة هو الساعي الوحيد لإحلال السلام دون غيره.

على العموم وللمعلوم لدى الجميع أن اتفاقية ستوكهولم ستظل خطيئة من الخطايا الكبرى التي أرتكبت بحق اليمنين بعد ليال متواصلة من الإنتظار والتأمل.

وستضيف الأمم المتحدة فشلا آخر يلحق سلسلة فشلها السابق.

ولكن ماذا لو امتنعا طرفي الحوار عن الحوار وقرروا مخاطبة بعضهم بعيداً عن صالات اروباً؟

هل ستكون المبادرات أكثر وفر وحظاً وتقارباً؟  ام ستضطر بريطانيا وصف الخارجين عن إرادتها بالإرهابيين وحزب الله مثلاً؟

المصدر: رأي اليوم

خليك معنا
  • Facebook
  • Twitter
  • YouTube
  • WhatsApp
  • Telegram
  • RSS Feed

آخر الأخبار

سبأفون تدشن حملة نظافة بعدد من أحياء أمانة العاصمة

سبأفون تطلق مبادرة “انطلاقة رقمية” لتأهيل أصحاب المشاريع في التسويق الرقمي

فيديو | مشاهد لقصف سرايا القدس “تل أبيب” والقدس المحتلة ردا على جرائم العدو الإسرائيلي في غزة

استشهاد الرضيع الخامس بسبب البرد القارس في قطاع غزة

فساد حكومة عدن.. نقابة هيئة التدريس في جامعات عدن ولحج وأبين وشبوة تطالب بصرف رواتب أعضاء هيئة التدريس فورا

وسائل إعلام إسرائيلية تكشف فشل منظومات الدفاع الجوي المتطورة في التصدي للصواريخ اليمنية وصعوبة استهداف مواقعها في اليمن

تابعونا على منصة أكس تابعونا على منصة أكس تابعونا على منصة أكس

"الصباح اليمني" موقع إخباري متخصص بالشأن اليمني في كل جوانبه سياسية، اقتصادية، تعليمية، تاريخية، عسكرية..

خليك معنا
  • Facebook
  • Twitter
  • YouTube
  • WhatsApp
  • Telegram
  • RSS Feed
  • الرئيسية
  • أخبار اليمن
  • تقارير
  • ثقافة وهوية
  • مساحة حرة
  • منوعات

جميع الحقوق محفوظة الصباح اليمني © 2024 .

مرحبا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك أدناه

كلمة سر منسية؟

استرداد كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني لإعادة تعيين كلمة المرور الخاصة بك.

تسجيل دخول

أضف قائمة تشغيل جديدة

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار اليمن
  • تقارير
  • ثقافة وهوية
  • مساحة حرة
  • منوعات
    • فيديو

جميع الحقوق محفوظة الصباح اليمني © 2024 .