الصباح اليمني_متابعات
قالت مصادر محلية بأن مسلحين مجهولين فتحوا النار على سيارة القيادي في قوات دفاع شبوة، مهدي الخليفي، لحظة مروره بسيارته وسط مدينة عتق، ما أدى إلى وفاته على الفور.
وتجدر الإشارة إلى أن عملية الاغتيال تدور حولها كثير من التساؤلات لغموضها، في حين يرى محللون بأنه من المرجح ان تنتقل عمليات التصفية والاغتيالات بين الأطراف الموالية للتحالف من عدن إلى شبوة، على رأسها الإصلاح والإنتقالي، وذلك ظل تصعيد الإنتقالي الأخير والرامي لبسط سيطرته على كافة المحافظات الجنوبية وإقصاء باقي الأطراف.
خليك معنا