الصباح اليمني_الأبراج اليومية|
اكثر ما يلفتنا لدى مولود اليوم الاحد 27 كانون الاول (ديسمبر) من برج الجدي عدم تسرعه في الزواج، رغم حبه الكبير للعائلة واحترام روابطها وتقاليدها، الا انه يفكر اولا بتحقيق ذاته على الصعيد العملي والمادي والوصول الى اهدافه دون مساعدة احد، فقد يتخلى او يتروى في حبه وعلاقته ان بدت طريق نجاحه طويلة او غير واضحة.. ومن الأسباب الأخرى: عدم شعوره بالاستقرار النفسي والعاطفي. وبعض مواليد الجدي يخفون توترهم الداخلي بحالة من الطيش والتسرع والسعي وراء المغامرات. من اهم صفاته انه مثالي ومنظم جيد وقاس على نفسه في مختلف اتجاهات الحياة، اولها على صعيد العمل، اذ يصبو الى النجاح المميز والى المراكز الكبيرة، النفوذ والسلطة
#الحمل:
مهنياً: تحصل على أرباح غير متوّقعة، وتتلقى دعوة لمناقشة مشروع معيّن وتكتشف العديد من القواسم المشتركة مع أحد الاشخاص.
عاطفياً: تميل إلى شخص تعرفه يوقظ مشاعرك وتعود إلى الماضي وتبحث عن حب قديم.
صحياً: لكي يكون يومك مريحاً عليك النوم الساعات الضرورية لتستيقظ نشيطاً.
#الثور:
مهنياً: تتركز الأنظار على قدراتك الإبداعية في مجالك المهني، وتفوز بجوائز تقديراً لجهودك.
عاطفياً: الجرأة في القرارات الحاسمة مطلوبة، لكنّ التسرّع مرفوض، ولا سيما أنّ مستقبلك العاطفي على المحك.
صحياً: لا تتهوّر ولا تقرّر المضي في ما أنت عليه صحياً، النتائج السلبية تظهر قريباً.
#الجوزاء:
مهنياً: مؤشّرات إيجابية كبيرة في عدد من المجالات، وهذا يكون لمصلحتك لتحسّن أوضاعك المالية والمهنية.
عاطفياً: حلم جديد يرافق السعادة مع الشريك، فحاول أن تستفيد من الفرص المتاحة للتقدم في العلاقة خطوات إضافية.
صحياً: إنتبه لصحتك وتجنب التعرض للبرد أو الأضواء القوية ولا تقم بمجهود غير اعتيادي.
#السرطان
مهنياً: قد يضعك هذا اليوم في موقف مُربك، لا تفصح عن كل ما يجول في رأسك ولا سيّما اذا كان الامر سلبيّاً.
عاطفياً: يوم ملائم لإعادة النظر في استمرارية عزوبيتك، وبانتظارك مرحلة مهمّة وديناميكة من حياتك العاطفية.
صحياً: لا تضعف أمام المشكلات المهنية والعاطفية لئلا تؤثر سلباً في وضعك الصحي.
#الاسد:
مهنياً: مؤشرات إيجابية كبيرة في عدد من المجالات، وهذا يكون في مصلحتك لتحسّن أوضاعك المالية والمهنية.
عاطفياً: حب جديد ومحاولات لتعزيز موقعك، لكن هنالك مطبّات يجب تجاوزها للوصول إلى الأهداف المطلوبة.
صحياً: المحيط المرتبك حولك يولد فيك تعباً نفسياً ومعنوياً، وتحاول تخطيه بشتى الوسائل.
#العذراء:
مهنياً: لا تتهور كثيراً في اتخاذ القرارات المهمة، بل عليك أن تكون أكثر حذراً في تصرفاتك لضمان مستقبل أفضل.
عاطفياً: غيوم بسيطة تهدّد العلاقة بالشريك، لكنّ بعض الصبر يؤدّي حتماً إلى تصويب البوصلة مجدداً.
صحياً: حاول التوفيق بين فترات العمل والفترات الضرورية للراحة والقيام بالتمارين الرياضية.
#الميزان:
مهنياً: يسطع نجمك في مجال العلاقات العامة وتنجح حين يفشل الآخرون في مدّ جسور التعاون.
عاطفياً: قد تراهن على لقاء ما، أو تسعى جاهداً لإتمامه مهما كلّف الثمن، وتفرح بجديد يولد ويغيّر الآفاق.
صحياً: قد تعجز عن مجاراة من ترافقهم في المشي في البداية، لكن مع الوقت تكون في مستواهم.
#العقرب:
مهنياً: يكون هذا اليوم منطلقاً لمسيرة اخرى متميّزة تتيح امامك فرصاً مهنية استثنائية .
عاطفياً: تطالب الشريك بالإيفاء بوعوده أو هو يطالبك بذلك، وتجد نفسك محرجاً أمام بعض أسئلته.
صحياً: تجد نفسك قليل الحركة ويسيطر عليك الخمول، فتحاول التخلص من ذلك بأي وسيلة.
#القوس:
مهنياً: يجعلك هذا اليوم قادراً على ضبط الايقاع، والمطلوب منك التهدئة وعدم استفزاز الزملاء بل التصرّف بليونة.
عاطفياً: قد تفكر في مغازلة أو تتفق مع الشريك على تمضية نهاية أسبوع بعيداً عن روتين الحياة العملية.
صحياً: لا ترهق أعصابك وتنفعل أمام أمور تافهة لا تستحق سوى أن تمر عليها مرور الكرام.
#الجدي:
مهنياً: تتمتع بالنشاط وبالثقة الكافية لإكمال المسؤوليات الملقاة على عاتقك والانطلاق في مشاريع جديدة.
عاطفياً: تواجه الأمور بعقل كبير ومتفهم وتضع النقاط على الحروف مع الشريك لاستمرار العلاقة سليمة.
صحياً: تمنحك نصائح الأصدقاء اندفاعاً كبيراً لممارسة الرياضة، وتتلقى اتصالاً يحمل خبراً سارّاً يريحك نفسياً.
#الدلو:
مهنياً: تزداد مسؤولياتك هذا اليوم وتكون النتائج باهرة وتصب في مصلحتك وتحقّق لك أرباحاً غير منتظرة.
عاطفياً: تجنّب المشاكل العاطفية التي وقعت فيها سابقاً وتعلّم منها جيداً خشية الوقوع فيها مجدداً.
صحياً: القلق والتوتر يسببان لك المشاكل الصحية، لكنها تزول قريباً وتستعيد هدوءك وعافيتك.
#الحوت:
مهنياً: حافظ على صبرك وهدوئك، ولا تترك انفعالاتك تتّخذ القرار عنك، تتأرجح بين الحماسة الشديدة والتردّد والشكوك.
عاطفياً: التعابير التي يستخدمها الشريك تثير الشكوك، وهذا يترك مجالاً أكبر للشك حول حقيقة نياته تجاهك.
صحياً: قد تكون صحتك عرضة لانتكاسة مفاجئة، لكنها عابرة تستعيد بعدها عافيتك ونشاطك.