الإثنين, 12 مايو, 2025
الصباح اليمني
  • الرئيسية
  • أخبار اليمن
  • تقارير
  • ثقافة وهوية
  • مساحة حرة
  • منوعات
    • فيديو
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار اليمن
  • تقارير
  • ثقافة وهوية
  • مساحة حرة
  • منوعات
    • فيديو
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
الصباح اليمني
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
الرئيسية العرض في الرئيسة

الإمارات تؤسس جيشا في اليمن لإحياء دولة جنوبية تخدم أجندة «أبوظبي»

4 مايو، 2017
19 0
الإمارات تؤسس جيشا في اليمن لإحياء دولة جنوبية تخدم أجندة «أبوظبي»
انشر في الفيسبوكانشر في تويترانشر في تليجرام

الصباح اليمني|وكالات|

تتجه بوصلة التحركات الإماراتية في الملف اليمني، نحو تشكيل قوة إقليمية، بتمويل إماراتي، تخدم أجندة «أبوظبي»، وسط مخاوف وتحذيرات من أنها قد تدفع الإمارات للغوص أكثر في المستنقع اليمني.

وركزت الإمارات جهودها على بناء قوة يمنية منذ أن قلصت وجود قواتها على الخطوط الأمامية في أعقاب هجوم صاروخي شنه الحوثيون أسفر عن مقتل العشرات من جنود الإمارات ودول خليجية أخرى في شرق مأرب في سبتمبر/ أيلول عام 2015.

ومنذ استعادت قوة يمنية دربتها ومولتها الإمارات العربية المتحدة ميناء «المكلا» الجنوبي من مقاتلي «تنظيم القاعدة» قبل عام، أصبحت مساعي الإمارات لتعزيز ما تحقق من تقدم في مهب الريح بفعل الخصومات التقليدية.

فالانقسامات داخل المجتمع اليمني القبلي بالإضافة إلى النزعات الانفصالية بين القوات والقيادات في الشطر الجنوبي الذي كان دولة مستقلة في يوم من الأيام تجعل بناء جيش وطني حقيقي مهمة شبه مستحيلة بالنسبة للإمارات في الوقت الراهن.

ويقول ضباط من الإمارات، إن «الوضع جعل من الصعب عليهم الزحف شمالا بما يعزز ما حققوه من مكاسب إقليمية». ويضيفون أن الهجوم الجنوبي تباطأ منذ عبر حدود محافظة «تعز».

وقال ضابط بجيش الإمارات «تعز جزء من الشمال والجنوبيون لا يريدون القتال خارج حدودهم، وكان أخذهم إلى هناك تحديا كبيرا».

والإمارات عضو قوي في التحالف العسكري الذي تقوده السعودية ويحارب الحوثيين تأييدا لحكومة الرئيس اليمني «عبد ربه منصور هادي» المعترف بها دوليا.

ومنذ مارس عام 2015 سقط أكثر من عشرة آلاف قتيل في الصراع وأصبح اليمن على شفا كارثة إنسانية يعاني فيها الملايين من الجوع.

وقد استفاد «تنظيم القاعدة» و«تنظيم الدولة» من هذه الفوضى في تحقيق أغراضهما.  

وفي فترة من الفترات كان ميناء المكلا يمثل مصدر دخل يبلغ ملايين الدولارات لـ«تنظيم القاعدة» من الرسوم الجمركية وذلك قبل أن تدفع قوة مؤلفة من 30 ألف فرد رجاله إلى الجبال القريبة.

وبعد مرور 12 شهرا على تحرير «المكلا» عادت بعض مظاهر الحياة إلى طبيعتها في شوارعها المتربة المزدحمة رغم أن سيارات مدمرة تركها مقاتلو التنظيم ما زالت تقبع على جوانب الطرق حيث يقف جنود شبان يبدو عليهم التوتر عند حواجز أمنية فيما يشير إلى هشاشة ما تحقق من مكاسب عسكرية.

ويقول ضباط كبار من الإمارات إن قواتهم دربت أكثر من 11 ألف جندي يمني من حضرموت و14 ألفا من عدن وثلاث محافظات وتدفع لهم أجورهم. ومع ذلك يصعب تحقيق الوحدة.

وقال مسؤول عسكري كبير من الإمارات، مشترطا عدم الكشف عن اسمه، «في اليمن الحضرمي لا يقاتل إلا من أجل حضرمي آخر. ومن المهم الاحتفاظ بتجمعات إقليمية عندما تؤسس الكتائب»، وفق ما نقلته «رويترز».

غير أن المجهود الحربي قد يصبح الآن في المرتبة الثانية بعد الحماس لإحياء دولة جنوبية الذي تدعمه استعادة قوات التحالف عدن من أيدي الحوثيين في يوليو عام 2015.

والآن يبدو أن القوات المحلية تعطي الأولوية للقتال على حدود الشطر الجنوبي على القتال في أراض تعتبرها بلدا أجنبيا.

وقال اللواء «أحمد بن بريك» محافظ حضرموت في مقر إقامته الخاضع لحراسة مشددة في المكلا: «إذا لم يحدث سلام مع الشمال سننفصل».

وفي «عدن» على مسافة 480 كيلومترا إلى الغرب من «المكلا» بدأت الانقسامات تتصاعد بين قوات هادي والقوات المؤيدة للانفصال.

ووقعت احتجاجات في الشوارع على قرار «هادي» الأسبوع الماضي عزل «عيداروس الزبيدي» محافظ عدن الانفصالي الذي يحظى بدعم الإمارات.

وربما يزداد تعقيد دور الإمارات في اليمن بسبب مشاركة مقاتلين ملثمين مزودين بعتاد عسكري زودتهم به أبوظبي.

«سارة ليا ويتسون» مسؤولة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في «هيومن رايتس ووتش»، الحقوقية الأمريكية، علقت قائلة: «بالضبط هذا ما فعلته في ليبيا(أي قدمت دعما عسكريا واسعا لأحد أطراف الصراع بينما البلاد تتفكك)».

وسبق أن علقت «سارة ليا ويتسون»، في تغريدة لها، قائلة: «يبدو أن هادي يقاتل في حربين.. الحوثيين والإمارات».

يشار إلى أنه في 12 فبراير/ شباط الماضي، شهدت عدن، التي تتخذ منها الحكومة الشرعية «عاصمة مؤقتة»، توتراً أمنيا، بعد تصاعد الخلافات بين قوات الحماية الرئاسية الموالية لـ«هادي»، وأخرى تتولى حماية مطار عدن الدولي، وتدعمها الإمارات.

ومن المرجح أن تسهل زيارة «محمد بن زايد» إلى موسكو، الشهر الماضي، عودة روسيا إلى جنوب اليمن. ويأمل المسؤولون الإماراتيون والروس أن يعزز تعاونهم في الملف اليمني المصالح المتبادلة بين الدولتين فيما يتعلق بالأزمة اليمنية، وتأمين المياه والممرات الحرجة للتجارة البحرية العالمية. 

المصدر | الخليج الجديد  

خليك معنا
  • Facebook
  • Twitter
  • YouTube
  • WhatsApp
  • Telegram
  • RSS Feed
العلامات: الاماراتالانفصالالجنوبالزبيديالمكلاعدنهادي

آخر الأخبار

سبأفون تدشن حملة نظافة بعدد من أحياء أمانة العاصمة

سبأفون تطلق مبادرة “انطلاقة رقمية” لتأهيل أصحاب المشاريع في التسويق الرقمي

فيديو | مشاهد لقصف سرايا القدس “تل أبيب” والقدس المحتلة ردا على جرائم العدو الإسرائيلي في غزة

استشهاد الرضيع الخامس بسبب البرد القارس في قطاع غزة

فساد حكومة عدن.. نقابة هيئة التدريس في جامعات عدن ولحج وأبين وشبوة تطالب بصرف رواتب أعضاء هيئة التدريس فورا

وسائل إعلام إسرائيلية تكشف فشل منظومات الدفاع الجوي المتطورة في التصدي للصواريخ اليمنية وصعوبة استهداف مواقعها في اليمن

تابعونا على منصة أكس تابعونا على منصة أكس تابعونا على منصة أكس

"الصباح اليمني" موقع إخباري متخصص بالشأن اليمني في كل جوانبه سياسية، اقتصادية، تعليمية، تاريخية، عسكرية..

خليك معنا
  • Facebook
  • Twitter
  • YouTube
  • WhatsApp
  • Telegram
  • RSS Feed
  • الرئيسية
  • أخبار اليمن
  • تقارير
  • ثقافة وهوية
  • مساحة حرة
  • منوعات

جميع الحقوق محفوظة الصباح اليمني © 2024 .

مرحبا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك أدناه

كلمة سر منسية؟

استرداد كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني لإعادة تعيين كلمة المرور الخاصة بك.

تسجيل دخول

أضف قائمة تشغيل جديدة

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار اليمن
  • تقارير
  • ثقافة وهوية
  • مساحة حرة
  • منوعات
    • فيديو

جميع الحقوق محفوظة الصباح اليمني © 2024 .