الخميس, 15 مايو, 2025
الصباح اليمني
  • الرئيسية
  • أخبار اليمن
  • تقارير
  • ثقافة وهوية
  • مساحة حرة
  • منوعات
    • فيديو
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار اليمن
  • تقارير
  • ثقافة وهوية
  • مساحة حرة
  • منوعات
    • فيديو
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
الصباح اليمني
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
الرئيسية أخبار اليمن

إذا اراد ترامب أن يحافظ على “فوزه” يجب عليه أن يهتم باليمن ويوقف الحرب

16 مايو، 2017
18 0
ترامب والــــــريـــــــــال السعودي
انشر في الفيسبوكانشر في تويترانشر في تليجرام

الصباح اليمني|ترجمة خاصة|

تعاني الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية من ضربات شديدة هزت سمعتهم في العالم. استطلاع حديث للشباب العربي في الشرق الاوسط اكد تراجع النفوذ الامريكي في المنطقة العربية وعلى النقيض كان الدور الروسي في تزايد وهذا ما عزز مخاوف المحللين في واشنطن.

 روسيا هي الحليف الاهم

ويظهر الاستطلاع  ارتفاع نسبة من يثق بروسيا من 9%عام 2016 الى نسبة 21% ، وعلى العكس من ذلك، تراجع نسبة التأييد للولايات المتحدة من 25% عام 2016 الى 17%هذا العام .

وكذلك الحال بالنسبة للمملكة العربية السعودية، تنخفض في شعبيتها، نتيجة حربها العدوانية والمدمرة في اليمن، ففي آخر مسح سنوي أجراه جيمس زغبي للرأي العام العربي، أوضح  أن المملكة هي المصدر الرئيسي للصراع في اليمن ،ومن قبل الأتراك والعراقيين والأردنيين والمصريين (وليس من المستغرب) الإيرانيين ايضا.

ومن الجدير بالذكر أيضا أن الولايات المتحدة هي الطرف المسؤول الأكثر مشاركة ومساندة للمملكة كجذر لزعزعة الاستقرار في اليمن.

وبطبيعة الحال، فإن دور الولايات المتحدة في حرب اليمن هو السبب الوحيد في انخفاض مكانتها في الشرق الأوسط، وكما تشير استطلاعات الرأي، فإن الولايات المتحدة يجب الأ تفلت من العقاب على دعمها للحملة التي تقودها السعودية في اليمن. ولكي تنقذ سمعتها ، يجب أن تكون الولايات المتحدة في طليعة الحل السياسي لإنهاء معاناة اليمنيين.

إن إنهاء الصراع في اليمن بسرعة ليس مفيدا فقط للولايات المتحدة بل والسعودية ايضا فعليها انهاء القتال والمساهمة في انهاء المعاناة الإنسانية الضخمة التي تسببت بها، مالم فإن الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية يفقدان معركة العلاقات العامة كل يوم تستمرفيه الحرب، فاللوم يقع أكثر على المملكة والبلد الذي يبيعها الأسلحة .

وتحتاج القيادة السعودية إلى فحص واقعي من الولايات المتحدة، وهو ما يتضح من التعليقات الأخيرة التي أدلى بها محمد بن سلمان، وزير الدفاع السعودي ونائب ولي العهد السعودي، في مقابلة تلفزيونية نادرة، رسم خلالها بن سلمان صورة مفرطة في التفاؤل حول الوضع في اليمن، قائلا إن القوات السعودية يمكن أن تسقط المتمردين الحوثيين “في غضون أيام قليلة”، ولكن ذلك سيعرض القوات السعودية والمدنيين للخطر. وقال بن سلمان ان الائتلاف الذى تقوده بلاده لا يريد الاسراع فى انهاء الحرب. وفي الواقع، تأمل السعودية في إبعاد المتمردين فقط من حدودها. وقال بن سلمان “ان الوقت يقف الى جانبنا وسنستغل الوقت لخدمة مصالحنا”.

إن استراتيجية حرب الاستنزاف هذه تثير الكارثة بالنسبة للمملكة وشريكتها الولايات المتحدة. وقد لقى اكثر من عشرة الاف شخص معظمهم من المدنيين مصرعهم فى الحرب،  وسوف يموت الآلاف من المجاعة والمرض مع استمرار الصراع. وبالإضافة إلى كونها أزمة إنسانية، فإن الوضع في اليمن مكلف عسكريا وسياسيا – بالنسبة للولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية.

وهنا عدد من المزايا للولايات المتحدة والمملكة يجب ان تعملا معا من أجل حل معقول:

  1. غالبية شباب العالم العربي – حوالي ثلث سكان المنطقة – لم يعدوا يريدون بصمة أمريكية. وتعهد الرئيس ترامب باستعادة التحالفات التقليدية. وللقيام بذلك، يجب على الإدارة أن تلتزم بالموارد المالية والعسكرية الضرورية للغاية.

2 – كانت إدارة ترامب، ولا سيما صوت وزير السياسة الخارجية الرئيسي جيم ماتيس، صاخبة في مواجهة الأعمال الشائنة لإيران في المنطقة، وبالمقارنة مع طرد إيران من العراق وسوريا، فإن اقتلاع إيران من اليمن بهذا الاسلوب هو زرع وتجذير لها.

3 – السيد ترامب بحاجة ماسة إلى “الفوز”، ولا سيما في معركة الدبلوماسية العالمية. وبعد أن تلقى ترامب انتقادا شديدا بسبب تصريحاته حول رجال الشرق الأوسط القويين، أتيحت له الفرصة لإظهار المجتمع الدولي بأن الولايات المتحدة تدعم بناء السلام والديمقراطية.

4 – ومنذ عام واحد، شرعت المملكة العربية السعودية في مجموعة طموحة من الإصلاحات الاجتماعية والاقتصادية، رؤية عام 2030. وليس فقط الحرب في اليمن غير شعبية على نحو متزايد بين الجماهير، ولكن الخسائر المالية غير مستدامة. إن المملكة العربية السعودية ستخدم على نحو أفضل الاستثمار في تنويع اقتصادها من تبديد المليارات على حرب بدون مكافأة.

ومن المؤكد أن إيجاد حل للحرب اليمنية أسهل من القيام به، ولكن الكرة موجودة في ملعب السعوديين. وإذا ما ضغطت المملكة العربية السعودية من أجل وضع حد لها، فإن إيران – أكثر اهتماما بسوريا من اليمن البعيدة – وهناك خياران يمكن لترامب السير عبر احدهما إما مساعدة حلفائها الخليجيين على الخروج من الفوضى أو مواصلة التمكين على مستوى منخفض، لكن عواقب الخيار الأخير ستكون شديدة بالنسبة لجميع الأطراف المعنية.

المصدر: The national interest

خليك معنا
  • Facebook
  • Twitter
  • YouTube
  • WhatsApp
  • Telegram
  • RSS Feed
العلامات: السعوديةاليمنامريكابن سلمانترامبروسيا

آخر الأخبار

سبأفون تدشن حملة نظافة بعدد من أحياء أمانة العاصمة

سبأفون تطلق مبادرة “انطلاقة رقمية” لتأهيل أصحاب المشاريع في التسويق الرقمي

فيديو | مشاهد لقصف سرايا القدس “تل أبيب” والقدس المحتلة ردا على جرائم العدو الإسرائيلي في غزة

استشهاد الرضيع الخامس بسبب البرد القارس في قطاع غزة

فساد حكومة عدن.. نقابة هيئة التدريس في جامعات عدن ولحج وأبين وشبوة تطالب بصرف رواتب أعضاء هيئة التدريس فورا

وسائل إعلام إسرائيلية تكشف فشل منظومات الدفاع الجوي المتطورة في التصدي للصواريخ اليمنية وصعوبة استهداف مواقعها في اليمن

تابعونا على منصة أكس تابعونا على منصة أكس تابعونا على منصة أكس

"الصباح اليمني" موقع إخباري متخصص بالشأن اليمني في كل جوانبه سياسية، اقتصادية، تعليمية، تاريخية، عسكرية..

خليك معنا
  • Facebook
  • Twitter
  • YouTube
  • WhatsApp
  • Telegram
  • RSS Feed
  • الرئيسية
  • أخبار اليمن
  • تقارير
  • ثقافة وهوية
  • مساحة حرة
  • منوعات

جميع الحقوق محفوظة الصباح اليمني © 2024 .

مرحبا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك أدناه

كلمة سر منسية؟

استرداد كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني لإعادة تعيين كلمة المرور الخاصة بك.

تسجيل دخول

أضف قائمة تشغيل جديدة

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار اليمن
  • تقارير
  • ثقافة وهوية
  • مساحة حرة
  • منوعات
    • فيديو

جميع الحقوق محفوظة الصباح اليمني © 2024 .